Lavender-i-21 - ضياء الراك○•°`








-
philestin reblogged this · 1 year ago
-
yuppy333 liked this · 2 years ago
-
hagarabuzaid liked this · 2 years ago
-
miss-amoon reblogged this · 2 years ago
-
ward77 liked this · 2 years ago
-
lavender-i-21 reblogged this · 2 years ago
-
lavender-i-21 liked this · 2 years ago
-
sertkiz liked this · 2 years ago
-
20-r liked this · 2 years ago
-
aw-aad liked this · 2 years ago
More Posts from Lavender-i-21
وَلَيسَ خَليلي بِالمَلولِ وَلا الَّذي
إِذا غبتُ عَنهُ باعَني بِخَليلِ
وَلَكِن خَليلي مَن يَدومُ وِصالُهُ
وَيَحفَظُ سِرّي عِندَ كُلِّ دَخيلِ
اللَّهُمَّ أنتَ عَضُدي، وأنتَ نَصيري، بكَ أحولُ وبكَ أصولُ، وبكَ أُقاتِلُ.
عندما توفي رسول الله ﷺ ، اعتزل "بلال بن رباح" الأذان ، وكلما سألوه أن يؤذن لهم ، قال : «مات صاحبي».
وعندما فُتحت الشام واجتمع نفر كثير من الصحابة مع سيدنا "عمر بن الخطاب" ، فاقهم الشوق موازينه لسماع نداء "بلال".
فقام إليه "أبو عبيدة" وقال : «أذِن يا بلال فاليوم نصر وفتح للمسلمين».
فلما قام "بلال" وقال : « الله أكبر .. الله أكبر » ..
ما بقي أحد كان أدرك رسول الله ﷺ و "بلال" يؤذن له إلا وبكى شوقا لرسول الله ﷺ ، وكان "عمر" أشدهم بكاء.
فلما وصل "بلال" : «أشهد أن محمدا رسول الله» .. غُشِيّ عليه ، وضجت المدينة بالبكاء.
صلوا عليه وسلموا تسليما