lavender-i-21 - ضياء الراك○•°`
ضياء الراك○•°`

https://t.me/Lavender_i21

721 posts

.. !

‏التهاون في الصلاة.. ينقص الرزق!

‏قال أبو خلاد رحمه الله: ‏ما من قوم فيهم من يتهاون بالصلاة، ولا يأخذون على يديه إلا كان أول عقوبتهم أن ينقص من أرزاقهم.

‏- فتح الباري لابن رجب (٣-١٤٤).

  • turky97
    turky97 liked this · 1 year ago
  • iiavas
    iiavas liked this · 1 year ago
  • lavender-i-21
    lavender-i-21 reblogged this · 1 year ago
  • lavender-i-21
    lavender-i-21 liked this · 1 year ago
  • hamad5258
    hamad5258 liked this · 2 years ago
  • sjasser666
    sjasser666 liked this · 2 years ago
  • jeweltote
    jeweltote liked this · 2 years ago
  • moodswingsalert
    moodswingsalert liked this · 2 years ago
  • 68ih
    68ih liked this · 2 years ago
  • independent5
    independent5 liked this · 2 years ago
  • bshay-er
    bshay-er reblogged this · 2 years ago
  • bshay-er
    bshay-er liked this · 2 years ago
  • sarahyouniskpo
    sarahyouniskpo reblogged this · 2 years ago
  • darkkpearl
    darkkpearl liked this · 2 years ago
  • fs16k
    fs16k liked this · 2 years ago
  • amira3abdo
    amira3abdo reblogged this · 2 years ago
  • soom80
    soom80 reblogged this · 2 years ago
  • thetulip84
    thetulip84 liked this · 2 years ago
  • eslam-elsayed
    eslam-elsayed liked this · 2 years ago
  • sarsooora2
    sarsooora2 liked this · 2 years ago
  • r1dragon
    r1dragon reblogged this · 2 years ago
  • r1dragon
    r1dragon liked this · 2 years ago
  • haneen-t-nasr
    haneen-t-nasr reblogged this · 2 years ago
  • haneen-t-nasr
    haneen-t-nasr liked this · 2 years ago
  • aisha-98
    aisha-98 liked this · 2 years ago
  • manr164
    manr164 liked this · 2 years ago
  • hossamhassans
    hossamhassans liked this · 2 years ago
  • losttinspaacee
    losttinspaacee liked this · 2 years ago
  • roseraz
    roseraz liked this · 2 years ago
  • bastytiger
    bastytiger liked this · 2 years ago
  • lpearlly
    lpearlly reblogged this · 2 years ago
  • lpearlly
    lpearlly liked this · 2 years ago

More Posts from Lavender-i-21

1 year ago

يُصبح المرء ثرثارًا حينما يأنس ويؤنس به، كأن ورقات الشجر تَصلُح لتكون موضع حديث..

2 years ago

‏وَلَيسَ خَليلي بِالمَلولِ وَلا الَّذي

إِذا غبتُ عَنهُ باعَني بِخَليلِ

وَلَكِن خَليلي مَن يَدومُ وِصالُهُ

وَيَحفَظُ سِرّي عِندَ كُلِّ دَخيلِ

2 years ago

[١٣/‏٥ ٦:٢٢ م] وارفه°°~🌹🍃🌴: ‏"يا خيرَ رُسل اللّٰه قدرُك قد سمَا،فاشفع لمَن صلّى عليكَ وسلّما" ﷺ


Tags :
1 year ago
 :

عجائب الأم السبع :

1-الجلوس بقرب أمك نصف ساعة يعادل 6 جلسات عند طبيب نفسي متمكن .

2-علمياً الأم تصدر موجات حميمة عند احتضانها تجعلك أكثر تفكراً وأستقراراً وأكثر اندماجاً مع من هم حولك .

3-الأم هي الكائن الوحيد الذي يحتوي على جهاز استشعاري تنبؤي في حالات سوء القدر فلا تتعجب إذا منعتك من الذهاب أو الخروج حتى وإن كان للتنزه .

4-علمياً" عندما تضع الأم يدها على موضع الألم في جسدك فإنه يتماثل فوراً بالشفاء ولو نفسياً .

5-الأم وحدها القادرة على افتدائك بنفسها وإن لم يستدع الأمر .

6-الأم قادرة بدعائها أن تغير مسار القدر إليك .

7-الأم هي الكائن الوحيد الذي لا تستطيع أن تزيّف شعورك أمامه حتى باستخدام الخدع والحيل .

حفظ الله جميع الأمهات

ورحم الأموات منهن😢

1 year ago

إنت مستواك في الصلاة وصل لفين؟

أيوة .. صحيح اللي بيصلوا كلهم زي بعض .. لكن صلاتهم مش زي بعض ، في ٧ مستويات للصلاة .. وصفهم الإمام الغزالي رحمه الله ..

المستوى الأول :- العِبء

مش بس بتحس إن الصلاة تقيلة عليك .. لا إنت بتلاقي كُل الأسباب مُيسّرة إنك متعملهاش .. هو أنا لسه هتوضّى؟ .. طيب بعد الأكل .. طب اخلص اللي في ايدي .. ضيعت العصر ! .. هبدأ من بُكرة تاني بقى .. تلتزم بالصلاة أسبوع .. وتضيّع ١٠ بعده بس بتجاهد عشان متنقطعش عن ربنا .. ومرة تنجح وكتير لا.

المستوى الثاني :- المُراءاة

بتواظب على الصلاة وراضي عن نفسك جداً .. لأ وكمان بتلوم الناس اللي مش بتصلّي وبدأت كمان تُظهر صلاتك للناس وكأنك بتُبرِء نفسك من تُهمة ترك الصلاة .. نفسك تقول للكون كُله إنك خلاص مبقتش تارك للصلاة.

الغزالي رحمه الله بيتكلم عن خطر المرحلة دي وبيقول الشيطان بيدخُلك من باب إنك مُنافق ومُرائي وإنك لازم تصلي لما تكون مقتنع ومؤمن ومُخلص للصلاة وبس .. ورد الغزالي هنا .. صلِّ حتّى لو مُرائي عشان لو في جزء صغير فاسد في قلبك الصلاة تُصلِحُه .. ومينتصرش عليك ويُكمل فساد باقي القلب بما تبقّى من ترك للصلاة

المستوى الثالث :- إسقاط الفريضة

بدأت تتخلّص من مُرائآتك وبدأت تشوف إن الصلاة أصبحت مسؤولية عليك وهتُسأل عليها ، ودايما في بالك (فويلٌ للمُصلّين الذين هم عن صلاتهم ساهون) .. وإنت مش عايز تبقى من الناس دول .. فبتصلّي عشان تُسقط الفريضة ولو مش مركّز .. ولو تعبان .. ولو مستعجل .. ولو بدون خشوع .. بتصلّي عشان الفريضة.

وتاني يدخلك الشيطان يقولك دي صلاة دي ؟ إنت كده راضي عن نفسك ؟ الغزالي رحمه الله بيقولك :- صلّ طالما أركان الصلاة صحيحة وسيب قبولها من عدمه على الله.

المستوى الرابع :- التعوّد

الصلاة أصبحت عادة وبقيت بتعملها بدون تفكير ولا تدبير ولا قرار .. أول حاجة تفكر فيها تلقائي :- أنا عليا صلاة إيه ؟ .. أنا فايتني صلاة إيه ؟ .. وقبل ما بتنزل من البيت بتتوضّى .. وكُل ما وضوئك يروح تفكر إنك تتوضى في أسرع وقت عشان تكون جاهز دايما للصلاة.

المستوى الخامس :- المناجاة

إنك كُل ما تقع في مشكلة أو يحصلك حاجة بيتملكك حالة الشكوى لله .. والدُعاء وطلب العون وأحيانا التيسير في الأمر .. قبل كِده كنت بتصلّي وإنت مُعتقد إن الصلاة لله لأنه فرضها .. وتكتشف وقتها إنك بتصلّي لأنك إنت اللي محتاجه سبحانه وتعالي .. وإنت اللي بتجري على الفرصة اللي هتقربك من ربك وإنت ساجد .. عشان تدعي وعشان تبكي أو عشان تشكره وتحمده.

المستوى السادس :- أرحنا بها يا بلال

بتصلّي الفروض و بتحب النوافل .. بتلاقي نفسك مش بتضيّع فرصة بتسجد فيها لله .. حابب الصلاة وخاشع فيها لأنك مُدرك حاليا إنك في حضرة ملك الملوك .. وفي كنف الله وفي رعاية الله.

المستوى السابع :- المعيّة

اللي ربنا قال فيها لسيدنا النبي صلي الله عليه وسلم "واسجد واقترب"

ودي بأختصار .. من فقد الله ماذا وجد ! .. ومن وجد الله ماذا فقد !

أولوياتك في الحياة بتتغير .. تصرفاتك بتتغير .. أخلاقك نفسها بتتغير .. بيهبك اللهُ نُوراً من نورِه .. وجمال من جماله وحكمة من حكمته .. ورحمة ومغفرة من لدنه.

سيدنا ربيعة رضي الله عنه لما راح لسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم وقاله «أسألك مرافقتك في الجنة» .. فقال له «أعني على نفسك بكثرة السجود»

عشان كده اللي بيصلي بإتقان عمره ما يعاني من اكتئاب .. ولا مرض نفسي .. ولا تسود الدنيا فى وشه .. ولا عمره الدنيا تكالبت بالهموم أبدا عليه .. لأنه في معية ملك الملوك ومعية الخالق.

إنت مستواك في الصلاة وصل لفين ؟

اللهم اجعل الصلاة راحة وشفاء لقلوبنا ...