
(...رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
320 posts
" ".
"من حُسن لطفك بنفسك، ألَّا تعاتب من هان عليه وِدّك".
-
7-asayf-424 reblogged this · 4 years ago
-
mimiia1 liked this · 4 years ago
-
value-things liked this · 4 years ago
-
dbjsbsnd liked this · 4 years ago
-
ramolicious reblogged this · 4 years ago
-
batool4442 liked this · 4 years ago
-
imahata8 liked this · 4 years ago
-
abood7773 liked this · 4 years ago
-
khadeja liked this · 4 years ago
-
aisju liked this · 4 years ago
-
mzn21 liked this · 4 years ago
-
imaramvi liked this · 4 years ago
-
withquranalways liked this · 4 years ago
-
unkonw-n liked this · 4 years ago
-
h2920 liked this · 4 years ago
-
story- liked this · 4 years ago
-
automaticstudentzonkzipper reblogged this · 4 years ago
-
automaticstudentzonkzipper liked this · 4 years ago
-
toffeeqdd liked this · 4 years ago
-
skaili97 liked this · 4 years ago
-
disappointedddd liked this · 4 years ago
-
dana070111 liked this · 4 years ago
-
shms090 liked this · 4 years ago
-
samanthsalah liked this · 4 years ago
-
anonymous-az liked this · 4 years ago
-
zahrtalhaiatt liked this · 4 years ago
-
sus-as liked this · 4 years ago
-
amani-alf liked this · 4 years ago
-
siwaralmaas-blog liked this · 4 years ago
-
lulu403 reblogged this · 4 years ago
-
samttalraheel liked this · 4 years ago
-
laylah-a liked this · 4 years ago
-
maiii23 liked this · 4 years ago
-
yesaqsa liked this · 4 years ago
-
moonlight1399 liked this · 4 years ago
-
mylo-1 liked this · 4 years ago
-
inakhatib86 liked this · 4 years ago
-
ibader19 liked this · 4 years ago
-
mohammd-syrian liked this · 4 years ago
-
al-hashimia liked this · 4 years ago
-
hno9-4 liked this · 4 years ago
-
walaasuliman liked this · 4 years ago
-
romaissa-r liked this · 4 years ago
-
rasha48 liked this · 4 years ago
-
kaouthar-design liked this · 4 years ago
More Posts from Sanxielanglian
16/11/2020
الإثنين
يوم رائع لطيف ، لم أشعر بأنه انتهى بسرعة ، كنت سعيدة طوال اليوم ، تتسابق الثواني و الدقائق و الساعات على الموت في غيابك ، أو بالأحرى ، دون وجودي بقربك
تنتابني رغبة لا إرادية من فترة لأخرى في الحديث معك ، فأكبحها بقوة ، حالما أتذكر كلماتك الأخيرة ، لكنك لست بالأهمية التي تظنها ، من بعدك لم أفقد رغبتي في الأكل ، العيش ، الاستمتاع بالحياة ، رغم أني كنت أحادثك بكامل قواي العاطفية ، إلا أن ذلك لا يعني استحالة “كوني بخير”من دونك .
مر وقت طويل جدا ، لدرجة أني لم أشعر بغيابك ، اعتدت أن أكون بدونك
أنتظر حلول الغد ، لأكمل مسيرتي الدراسية المعيشية ، و لست أنتظرك
08/09/2020
الثلاثاء
يوم ممل طويل ،تمنيت انتهائه ،احسست بفراغ بدونك ، احسست بغيابك فيه، يمر هذا الوقت بصعوبة وضيق بعدم وجودك بقربي ،
اردت ان اتكلم معك على طبيعتي ، لكن تذكرت انك لستَ موجوداً لفترة ، احسست بنقصٍ في يومي ، احسست ب اهميتك لدي ، اذهب للتكلم مع الجدران بغرفتي واعبر لها عن مدى طول ونِقص اليوم الذي لم تكن فيهِ انت ! ، كنت أشعر عندما تصلني إحدى رسائلك أن العالم كله يهدأ..
مر وقت طويل والعالم في دمار هائل..
انتظر اشعار .. اشعار قدومك 🖤..
هناك شيء لا زلت مستغربة منه كلما تذكرته ، كيف أفلتتك بتلك السهولة ؟ ، كنت أحبك لدرجة أنني لا أذكر ماذا كان يحدث من حولي آنذاك ، كيف استطعت أن أتخلى عنك دون محاولة و لو صغيرة لابقائك ؟ ، أعرف أن ذاك الشخص الذي كنت أحبه كان شخصا غريبا ، يخبر الآخرين أنه لا ينوي فعل ما يطلبونه ثم يفاجئهم بتلبيته في الوقت المناسب ، كيف لم أفكر حتى في سؤالك لأتأكد هل هي النهاية حقا ؟ ، لماذا لم يخطر على بالي في أن أستفسر عنها ، عن اسمها ، عن الشيء الذي أعجبك فيها ، أو متى وقعت في حبها ؟ ، كيف اختفت كل تلك الأسئلة و لم أقل الكثير من غير كلمة “دمت “ ؟ ، لا أسألك على كل حال ، أسأل نفسي طبعا ، كنت أنا التي تجيب على أسئلتك الفضولية ، لكن هذا لا يعني أنني غير قادرة على أن أجيبني .
-سأجيب حالما أجد جوابا مناسبا .
رسالة إليه :
- مساء الخير صديقي المريخي ، كيف حالك ؟ أعلم أنك بخير و ستظل ، لكن ، أود سماعك تحمد الله و تخبرني أنك بخير ، كيف حال حبيبتك ؟ سؤال غريب ، أليس كذلك ؟ ، لكن أجب فقط ، أهي بخير ؟ ، أتزعجك بالرسائل صباحا و مساءا و في كل وقت ؟ ، أنت تحب لأول مرة ، إن كنت صادقا ، كيف هو شعورك ؟ ، هل تحزن إذا ما تأخرت في الرد عنك بضع ثوان ؟ هل تشعر بقلبك يخفق بشدة حينما تصلك رسالاتها ؟ ، أهو مؤلم كما أخبرتني ؟ هل أخبرتها أنك معها رغم كل شيء ؟
إذا كان هنالك ما أشتاق له ، فليس أنت ، تخليت عنك بكامل إرادتي و أنا لا أبكي على حطام .
لكنني أرغب بشدة أن أعرف أنكما بخير ، و لو من دوني .
أذكر أنك سألتني غير مرة :
“ لماذا تحبينني ؟ و لماذا تغارين علي إلى هذا الحد ؟ رغم أنك لا تعرفينني “
أجبتك كلما سألتني إجابات كثيرة لا أدري حقا ، أيها كانت السبب الحقيقي ؟ لكن ، الآن أنت غير موجود دعني أجيبك، لربما صادفك الجواب ذات يوم ، لربما فهمت “ أنا لست عبارة عن شخص واحد ، أتكون من الأنا خاصتي ، و من جانب سوداوي و جانب نوراني ، اعتبرهما صديقتاي ، و صرت صديقة لهما ، سوداوية كانت تخبرني دوما أنها بحاجة إلى شخص تحبه ، حاولنا اقناعها أنا و نورانية كثيرا بأن تحب عائلتها و تنسى ، لكنها أبت ، قمت بتلبية طلبها ، و ظهرت أنت في حياتها ، كانت تحبك جدا ، جعلت لك كراسا خاصا ، تكتب لك فيه كل ما تشعر ، كانت تطمئن في وجودك ، و تطير فرحا عندما تخبرها عن تفاصسل يومك ، كانت مهتمة لتعرف أدق التفاصيل فيك ، لكنها تجاوزت حدودها ، و أخبرتنا دون سابق إنذار أنها تريد أن تبقى معك للأبد ، أردت إعادتها للواقع ، أخبرتها غاضبة أنت تحبين شخصا لا يحبك ، حينها قالت بكل ثقة أنك تسألها عن حالها و تساعدها في دراستها ، تشاركها سعادتها ، و تخفف عنها حزنها ، إذا أنت تحبها حتى لو لم تكن قد قلت ذلك ، لم أرغب في أن أجعلها تفلتك في منتصف جنونها بك ، في تلك الليلة ،و بعد أن أخبرتها أنت بالحقيقة ، طلبت مني أن أرد عليك بدلا عنها ، كانت مقتنعة على كل حال ، نعرف نهاية الحب من طرف واحد سابقا ، و اختفيت ، كانت تحبك لأنك كنت ملجأها من عائلتها ، من محيطها ، و حتى من صديقتيها أنا و نورانية ، شكرا لأنك كنت موجودا طيلة تلك السنوات الثلاث ، جعلتها الآن أكثر قوة أكثر سعادة أكثر حبا للحياة ، لكننا ، بخير بدونك ، ابق بعيدا ، التواجد بقريك مؤذ ، مؤذ لنا جدا “
جعلتها تحرق الكراس خاصتك بيديها ، و جعلتها تخرجك أنت و مشاعرها اتجاهك بكامل إرادتها ، يبدو أنها أقوى مما تتوقع
رغم ذبولها كليا و تقوس جذرها حتى أنها تكاد تسقط ، إلا أنني عاهدت نفسي ، لا أريد أن أسقي الوجع ليكبر و يخنقني ألما ، دعها تذبل ، دعيها تذبل ، دعاها تموت
لا أحد منكما بحاجة للآخر
اذبلي .
- رغمَ ذُبولِ زهورِ أحاديثِنا مُؤخرا ، لا أعرفُ لماذا ظننتُ أني أجيدُ التخلي ، لأن كل ما أفعلهُ حاليًا مُراقبةُ تلكَ الورود الميتة .. داعيةً أن تحيا - بطريقةٍ أو بأخرى - من جدِيد .